من أقوال الشيخ عبدالملك القاسم
A
حكمــــــة
من السنن التي قل العمل بها؛نفض الفراش.
قالﷺ(إذا أوى أحَدُكُم إلى فِراشه فَلْيَنْفُض فِراشَهُ بداخلَة إزارِهِ، فإنه لا يَدرِي ما خَلَفَهُ عليه، ثُم يقولُ:باسْمِك رَبِّ وضَعتُ جَنْبِي وبِكَ أرْفَعُه، إنْ أمْسَكْتَ نَفْسِي فارحَمْها، وإنْ أرْسَلْتَها فاحفظها بما تحفظ به عِبادك الصالِحِين)البخاري
قالﷺ(إذا أوى أحَدُكُم إلى فِراشه فَلْيَنْفُض فِراشَهُ بداخلَة إزارِهِ، فإنه لا يَدرِي ما خَلَفَهُ عليه، ثُم يقولُ:باسْمِك رَبِّ وضَعتُ جَنْبِي وبِكَ أرْفَعُه، إنْ أمْسَكْتَ نَفْسِي فارحَمْها، وإنْ أرْسَلْتَها فاحفظها بما تحفظ به عِبادك الصالِحِين)البخاري
حكمــــــة
من نصائح الحياة:
١/لا تكسب عداوة أحد مهما صغر، ومهما بلغت الإساءة. ادفع بالتي هي أحسن.
٢/كل شي في الدنيا مؤقت؛ من فرح وحزن ومشاكل ونكد. تعامل معها على هذا الأساس وأنها مؤقتة،سوف تنجلي يوما وتزول.
٣/ خذ الحياة بحجمها الطبيعي، واعتن بنفسك ولا تبخل عليها، وأسعدها بالطاعات والمباحات.
٤/ لا تغفل عن كثرة الدعاء والتضرع.
١/لا تكسب عداوة أحد مهما صغر، ومهما بلغت الإساءة. ادفع بالتي هي أحسن.
٢/كل شي في الدنيا مؤقت؛ من فرح وحزن ومشاكل ونكد. تعامل معها على هذا الأساس وأنها مؤقتة،سوف تنجلي يوما وتزول.
٣/ خذ الحياة بحجمها الطبيعي، واعتن بنفسك ولا تبخل عليها، وأسعدها بالطاعات والمباحات.
٤/ لا تغفل عن كثرة الدعاء والتضرع.
حكمــــــة
(اللهم متعنابأسماعنا)
قيل:خص السمع والبصر بالتمتيع من الحواس لأن الدلائل الموصلة إلى معرفة الله وتوحيده إنما تحصل من طريقها؛لأن البراهين إنما تكون مأخوذة من الآيات القرآنية،وذلك بطريق السمع،أومن الآيات الكونيةفي الآفاق والأنفس بطريق البصر،والإنسان إذا تمتع بهذه الحواس حصل على خير كثير،وإذا افتقدها فاته خير كثير.
قيل:خص السمع والبصر بالتمتيع من الحواس لأن الدلائل الموصلة إلى معرفة الله وتوحيده إنما تحصل من طريقها؛لأن البراهين إنما تكون مأخوذة من الآيات القرآنية،وذلك بطريق السمع،أومن الآيات الكونيةفي الآفاق والأنفس بطريق البصر،والإنسان إذا تمتع بهذه الحواس حصل على خير كثير،وإذا افتقدها فاته خير كثير.
حكمــــــة
تأمل في حال السؤال يوم القيامة عن كل كبيرة وصغيرة زانها الإخلاص أو شانها الرياء، وهل هي صواب على الجادة أم تفرقت بها السبل؟!!
قال الثوري: يسألون والله عن كل شيء، حتى التبسم، فيم تبسمت يوم كذا وكذا؟
وعن سفيان بن عيينة قال: قال رجل من العلماء: اثنتان أنا أعالجهما منذ ثلاثين سنة: ترك الطمع فيما بيني وبين الناس، وإخلاص العمل لله عز وجل.
قال الثوري: يسألون والله عن كل شيء، حتى التبسم، فيم تبسمت يوم كذا وكذا؟
وعن سفيان بن عيينة قال: قال رجل من العلماء: اثنتان أنا أعالجهما منذ ثلاثين سنة: ترك الطمع فيما بيني وبين الناس، وإخلاص العمل لله عز وجل.

