من أقوال الشيخ عبدالملك القاسم
A
حكمــــــة
أكثروا من الدعاء فإنه تعالى:
(يغفر ذنبا، ويُفرج كربا، ويكشف غما، وينصر مظلوما، ويأخذ ظالما، ويفك عانيا، ويغني فقيرا، ويجبر كسيرا، ويشفي مريضا، ويقيل عثرة، ويستر عورة، ويعز ذليلا، ويذل عزيزا، ويعطي سائلا.....).
اللهم اغفر لنا ولآبائنا وأمهاتنا، واحفظنا وأدم علينا نعمك ظاهرة وباطنة.ووفقك ولاة أمورنا لما تحب وترضى.
(يغفر ذنبا، ويُفرج كربا، ويكشف غما، وينصر مظلوما، ويأخذ ظالما، ويفك عانيا، ويغني فقيرا، ويجبر كسيرا، ويشفي مريضا، ويقيل عثرة، ويستر عورة، ويعز ذليلا، ويذل عزيزا، ويعطي سائلا.....).
اللهم اغفر لنا ولآبائنا وأمهاتنا، واحفظنا وأدم علينا نعمك ظاهرة وباطنة.ووفقك ولاة أمورنا لما تحب وترضى.
حكمــــــة
نقرأ ونردد(الحمد لله) عشرات المرات كل يوم، وذلك حمداً لله على نعمه وآلائه العظيمة، مستشعرين:
نعمة الإسلام، ونعمة التوحيد، ونعمة محمد ﷺ وإنزال القرآن،ونعمة الصحة والعافية، ونعمة الأمن في الأوطان، ونعمة السمع والبصر والحواس، ونعمة الذرية، ونعمة البيوت ومافيها من الخيرات، ونعمة الستر، ونعمة المساجد.
(وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا).
تذكر النعم مدعاة إلى شكرها.
نعمة الإسلام، ونعمة التوحيد، ونعمة محمد ﷺ وإنزال القرآن،ونعمة الصحة والعافية، ونعمة الأمن في الأوطان، ونعمة السمع والبصر والحواس، ونعمة الذرية، ونعمة البيوت ومافيها من الخيرات، ونعمة الستر، ونعمة المساجد.
(وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا).
تذكر النعم مدعاة إلى شكرها.
حكمــــــة
قال ﷺ:(مَن شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريكَ له، وأنَّ محمّدًا عبده ورسوله، وأنَّ عيسى عبدالله ورسوله، وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه، والجنّة حقّ، والنّار حقّ؛ أدخله اللهُ الجنَّة على ما كان من العمل.)
هذا حديث عظيم الوقع، وهو أجمع أو من أجمع الأحاديث المشتملة على العقائد، فإنه ﷺ جمع فيه ما يخرج عن جميع ملل الكفر على اختلاف عقائدهم وتباعدها.
هذا حديث عظيم الوقع، وهو أجمع أو من أجمع الأحاديث المشتملة على العقائد، فإنه ﷺ جمع فيه ما يخرج عن جميع ملل الكفر على اختلاف عقائدهم وتباعدها.
حكمــــــة
الذبح عبادة ظاهرة من أجل العبادات، وقربة من أفضل القربات المالية، وصرفها لغير الله شرك أكبر ناقل عن الملة، كمن ذبح لقبر أو شجرة أو ملك أو نبي أو جني أو لغير ذلك.
وقد جمع الله بين عبادة الذبح والصلاة في قوله تعالى (فصل لربك وانحر) فمن صلى لغير الله فقد أشرك ومن ذبح لغير الله فقد أشرك. وفي الحديث (لعن الله من ذبح لغير الله) أحمد
وقد جمع الله بين عبادة الذبح والصلاة في قوله تعالى (فصل لربك وانحر) فمن صلى لغير الله فقد أشرك ومن ذبح لغير الله فقد أشرك. وفي الحديث (لعن الله من ذبح لغير الله) أحمد
حكمــــــة
كن رحيما لنفسك ولغيرك ولا تستبد بخيرك ارحم الجاهل بعلمك والذليل بجاهك والفقير بمالك والكبير والصغير بشفقتك ورأيك، والعصاة بدعوتك والبهائم بعطفك وأقرب الناس من الله أرحمهم بخلقه فمن كثرت منه الشفقة على خلقه والرحمة على عباده رحمه الله برحمته وأدخله دار كرامته ووقاه عذاب قبره وهول موقفه وأظله بظله، إذا كل ذلك من رحمته.

