شرح دعاء الركوب
دُعَاءُ الرُّكُوبِ
- ((بِسْمِ اللهِ، الحَمْدُ للهِ âسُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَـمُنْقَلِبُونَá الحَمْدُ لِلَّـهِ، الحَمْدُ لِلَّـهِِ، الحَمْدُ لِلَّـهِِ، اللَّهُ أكبَرُ، اللَّهُ أكْبَرُ، اللَّهُ أكْبَرُ، سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلمْتُ نَفْسِي، فَاغْفِرْ لِي، فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أنْتَ))([1]).
- صحابي الحديث هو علي بن أبي طالب رضى الله عنه .
قوله: "سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا"أي: أسبح الله الذي جعل هذا مسخراً مطيعاً لنا.
قوله: " وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ " أي: مطيقين، وقيل: مالكين.
قوله: " وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَـمُنْقَلِبُونَ " أي: راجعون إليه في الآخرة، والانقلاب الانصراف.
قوله: ((إني ظلمت نفسي)) اعتراف بالتقصير والذنب.
([1]) أبو داود (3/34) [برقم (2602)]، والترمذي (5/510) [برقم (3446)]، وانظر ((صحيح الترمذي)) (3/156). (ق).
مختارات
-
" الخاتمة "
-
شرح دعاء من استصعب عليه أمر
-
" القلادة الرابعة والأربعون والخامسة والأربعون "
-
شرح دعاء" اللهم ألف بين قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدنا سبل السلام، ونجنا من الظلمات إلى النور، وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن، وبارك لنا في أسماعنا"
-
سمسرة المدافعين
-
حال المقتصد
-
وسائل التزكية
-
ترويحة على الطريق : البلاء موكل بالمنطق
-
اسم الله القدير 1
-
شرح (الدعاء قبل إتيان الزوجة )