التذكير بالقرآن
كثيرًا ما يكون مفتاح شخصية الإنسان، وسبيل تغييره -فقط- في التذكير بالقرآن،
القرآن وحسب،
دون وسيطٍ أو إضافةٍ أو تكلف أو كثيرٍ من كلام البلغاء، ونظم الفصحاء، الذي ربما تكون له مواطن أخرى،
رغم ذلك فإن قليلًا من الناس من ينتبه، وقليلًا من يدرك هذه الحقيقة البسيطة النقية،
حقيقة كونك في لحظة ما تحتاج إلى أن يُخلَّى بينك وبين كلام ربك مباشرةً،
يُخاطب قلبك ويمس فؤادك وتهفوا إليه روحك،
وقليلٌ من المربين والموجهين يعنون بتوجيه قلوب وعقول الناس لتلك القيمة والحقيقة، فيجعلون كلام الله هو الأصل الذي تدور حوله عظاتهم وتذكراتهم، ونصائحهم وتوجيهاتهم.
{فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ}[ق الآية:45]
مختارات
-
تحريم الاحتقار والشماتة
-
فقه عظمة الرب - الجزء الثانى
-
" التشميرة العشرون "
-
" رابعًا : من أعمال الملتزم والمستقيم : الدعوة إلى الله "
-
" القلادة الثانية والخمسون والثالثة والخمسون "
-
الأصل التاسع عشر : اجن العسل ولا تكسر الخلية
-
في رحاب قول الله تعالى: (اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا)
-
من فضائل اهل الذكر
-
" تطويـل الطـريق "
-
المحبه لله