" مشكلة العدوان "
" مشكلة العدوان "
أولاً: الأسباب:
1- أن يكون الوالدان أو أحدهما عدوانيا حاد الطباع.
2- أن يكون هناك تشجيع من الوالدين على العدوان وإيذاء الآخرين.
3- عدم التفريق بين الإيذاء والعدوان وبين الدفاع عن النفس.
4- مشاهدة أفلام العنف والجريمة.
5- الولع بألعاب الكمبيوتر المعتمدة على القتل والعنف، والضرب، والتخريب.
6- القسوة الزائدة.
7- عزل الأطفال ومنعهم من اللعب مع من هم في سنهم من الأطفال.
8- حرمان الطفل من احتياجاته الضرورية، كاللعب، والمصروف اليومي، والملابس الجديدة.
ثانياً: العلاج:
1- تعليم الطفل قيمة التسامح والرحمة وعدم الاعتداء على الآخرين.
2- تبيين الفرق بين الاعتداء وبين رد الاعتداء، حتى لا يكون الطفل جبانًا لا يدافع عن نفسه.
3- معاقبة الطفل على العدوان ولكن بدون قسوة.
4- تنبيه الطفل إلى الآثار السيئة للعدوان، منها أن ذلك يؤدي إلى كراهية الناس له، ويؤدي إلى النزاعات والتشاجر بين الجيران والأصدقاء وغير ذلك.
5- إدماج الأطفال مع أترابهم في اللعب والأنشطة المختلفة، مع المراقبة والتوجيه من بعيد.
6- المنع من مشاهدة الأفلام التي تعتمد على الجريمة والقتل والضرب والتخريب، وكذلك بعض ألعاب الكمبيوتر التي تدور حول ذلك.
7- أن يسود المنزل جو من العطف والمودة والرحمة، حتى ينشأ الطفل وسط هذا الجو النفسي المريح.
8- تحويل طاقة الطفل العدوانية إلى طاقة إيجابية، وذلك بتحويل نشاطه إلى بعض الهوايات والأنشطة المفيدة، كالرسم وممارسة أعمال التركيب، والأشغال اليدوية وغير ذلك.
مختارات