" لم يصب بأذى "
" لم يصب بأذى "
دخلت سيارة ذلك الشاب تحت شاحنة كبيرة واشتعلت فيها النار فاجتمع الناس وحاولوا إخراجها، والكل ينظر ما مصير السائق ؟ وماذا حدث له فلما أخرجوا السيارة إذا بالسائق لم يصب بأي أذى غير تناثر بعض الزواج عليه، عندها تعجب الجميع وارتفعت الأصوات بالتكبير والتهليل، فسأل أحدهم الرجل : هل تعرف عملاً أنجاك الله – تعالى – به ؟ فقال : إني أعمل في جدة وعندما استلمت الراتب ذهبت لوالدتي في رابغ، وأعطتها ما كتب لي فاستبشرت ودعت الله – تعالى – أن يحفظني ويبارك لي (من شريط بعنوان (سهام الليل) لفضيلة الشيخ أنس بن سعيد بن مسفر) .