شرح الدعاء على العدو
الدُّعَاءُ عَلَى العَدُوِّ
((اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، سَرِيْعَ الحِسَابِ، اهْزِمِ الأحْزَابَ، اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وزَلْزِلْـهُمْ))([1]).
- صحابي الحديث هو عبدالله بن أبي أوفى رضى الله عنه.
قوله: ((منزل الكتاب)) أي: القرآن.
قوله: ((وهازم الأحزاب)) أي: أصناف الكفار.
قوله: ((اهزمهم وزلزلهم)) أي: اكسر شوكتهم وازعجهم، وحركهم بالشدائد؛ قال أهل اللغة: الزلزال والزلزلة الشدائد التي تحرك الناس.
([1]) مسلم (3/1362) [برقم (1742) (21)]. (ق).
مختارات
-
المسائل من 36 حتى 42
-
" البشرى والتهنئة والدعاء بالخير "
-
" مظاهر اتباع الهوى "
-
أثر معرفة القواعد على الأسلوب الأدبي
-
سورة الرعد (هدف السورة: قوة الحق وضعف الباطل)
-
الفتن وصناعة الوعي (الجزء الثاني)
-
قال تعالى: فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ * كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ * فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ
-
" فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى "
-
6- بديل الجهاد
-
الأصل الثالث والعشرون : أنجز كل يوم شيئا جديدا