الجزء الرابع المجموعة الخامسة
A
حديث شريف
حديث صدقك وهو كذوب، وفيه فوائد:
1- أن الحكمة قد يتلقاها الفاجر فلا ينتفع بها وتؤخذ عنه فينتفع بها.
2- الكذاب قد يصدق.
3- الجن يأكلون من طعام الإنس.
4- وقد يتكلمون بكلام الإنس.
5- أن الجن يسرقون ويخدعون.
6- فضل آية الكرسي.
7- أن الجن يصيبون من الطعام الذي لا يذكر اسم الله عليه.
8- جواز جمع زكاة الفطر قبل ليلة الفطر وتوكيل البعض لحفظها وتفرقتها.
1- أن الحكمة قد يتلقاها الفاجر فلا ينتفع بها وتؤخذ عنه فينتفع بها.
2- الكذاب قد يصدق.
3- الجن يأكلون من طعام الإنس.
4- وقد يتكلمون بكلام الإنس.
5- أن الجن يسرقون ويخدعون.
6- فضل آية الكرسي.
7- أن الجن يصيبون من الطعام الذي لا يذكر اسم الله عليه.
8- جواز جمع زكاة الفطر قبل ليلة الفطر وتوكيل البعض لحفظها وتفرقتها.
حديث شريف
حديث ٢٢٨٩ كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا جيء له بميت سأل هل عليه دين ؟
ومرةً قالوا: عليه ثلاثة دنانير. فقال: صلوا على صاحبكم.
فقال أبو قتادة: صل عليه يا رسول الله وعلي دينه فصلى عليه.
قال الحافظ: ولكن بعد الفتوحات صار يصلي على صاحب الدين.
ويؤكد ذلك حديث ٢٢٩٨ " فلما فتح الله عليه الفتوح قال أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم فمن توفي من المؤمنين فترك ديناً فعلي قضاؤه ومن ترك مالاُ فلورثته ".
ومرةً قالوا: عليه ثلاثة دنانير. فقال: صلوا على صاحبكم.
فقال أبو قتادة: صل عليه يا رسول الله وعلي دينه فصلى عليه.
قال الحافظ: ولكن بعد الفتوحات صار يصلي على صاحب الدين.
ويؤكد ذلك حديث ٢٢٩٨ " فلما فتح الله عليه الفتوح قال أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم فمن توفي من المؤمنين فترك ديناً فعلي قضاؤه ومن ترك مالاُ فلورثته ".
حديث شريف
في قصة أبي سعيد في رقية الرجل مسائل:
1- عند الترمذي أن عددهم ثلاثين.
2- فلدغ، أكثر ما يستعمل هذا للعقرب.
3- في رواية " ولكن لا أرقيه حتى تجعلوا لنا غنماً ".
4- في رواية " فقالوا إنا نعطيكم ثلاثين شاة ".
5- في البخاري " فانطلق يتفل " ومحل التفل بعد القراءة لتحصيل بركة القراءة في الجوارح التي يمر عليها الريق فتحصل البركة في الريق الذي يتفله.
5- وفي رواية " فقرأ الفاتحة سبع مرات ".
6- في البخاري " فكأنما نشط من عقال ومابه قلبه " أي علة.
7- فلما أعطوهم الغنم تردد بعضهم فيها حتى يأتون المدينة ويسألون الرسول صلى الله عليه وسلم.
8- في البخاري " قد أصبتم واضربوا لي معكم بسهم " أي اجعلوا لي منه نصيباً.
وفي القصة فوائد:
1- مقابلة من امتنع من المكرمة بمثل صنيعه، لما صنعه الراقي من الامتناع من الرقية في مقابلة امتناع أولئك من الضيافة.
2- الاشتراك في الموهوب.
3- جواز طلب الهدية ممن يعلم رغبته في ذلك وإجابته إليها.
4- جواز قبض الشيء الذي ظاهره الحل وترك التصرف فيه إذا عرضت فيه شبهة.
5- الحكمة الربانية في العقاب حيث اختص باللدغ سيدهم الذي منع الضيافة.
1- عند الترمذي أن عددهم ثلاثين.
2- فلدغ، أكثر ما يستعمل هذا للعقرب.
3- في رواية " ولكن لا أرقيه حتى تجعلوا لنا غنماً ".
4- في رواية " فقالوا إنا نعطيكم ثلاثين شاة ".
5- في البخاري " فانطلق يتفل " ومحل التفل بعد القراءة لتحصيل بركة القراءة في الجوارح التي يمر عليها الريق فتحصل البركة في الريق الذي يتفله.
5- وفي رواية " فقرأ الفاتحة سبع مرات ".
6- في البخاري " فكأنما نشط من عقال ومابه قلبه " أي علة.
7- فلما أعطوهم الغنم تردد بعضهم فيها حتى يأتون المدينة ويسألون الرسول صلى الله عليه وسلم.
8- في البخاري " قد أصبتم واضربوا لي معكم بسهم " أي اجعلوا لي منه نصيباً.
وفي القصة فوائد:
1- مقابلة من امتنع من المكرمة بمثل صنيعه، لما صنعه الراقي من الامتناع من الرقية في مقابلة امتناع أولئك من الضيافة.
2- الاشتراك في الموهوب.
3- جواز طلب الهدية ممن يعلم رغبته في ذلك وإجابته إليها.
4- جواز قبض الشيء الذي ظاهره الحل وترك التصرف فيه إذا عرضت فيه شبهة.
5- الحكمة الربانية في العقاب حيث اختص باللدغ سيدهم الذي منع الضيافة.
حديث شريف
استئجار المشرك، وقد استأجر الرسول صلى الله عليه وسلم في قصة الهجرة رجل مشرك.
قال ابن بطال: عامة الفقهاء يجيزون استئجار المشرك لما فيه من المذلة لهم وإنما الممتنع أن يؤاجر المسلم نفسه من المشرك لما فيه من إذلال المسلم.
ومن الفوائد في قصة استئجار ذلك الرجل في الهجرة:
1- استئجار الكافر على هداية الطريق إذا أمن إليه.
2- استئجار الاثنين واحداً على عمل واحد.
قال ابن بطال: عامة الفقهاء يجيزون استئجار المشرك لما فيه من المذلة لهم وإنما الممتنع أن يؤاجر المسلم نفسه من المشرك لما فيه من إذلال المسلم.
ومن الفوائد في قصة استئجار ذلك الرجل في الهجرة:
1- استئجار الكافر على هداية الطريق إذا أمن إليه.
2- استئجار الاثنين واحداً على عمل واحد.
حديث شريف
حديث ٢٢٦٢ " ما بعث الله نبياً إلا رعى الغنم فقال الصحابة وأنت، فقال نعم كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة ". القيراط جزء من الدينار والدرهم.
والحكمة من رعي الأنبياء للغنم قبل النبوة: أن يحصل لهم التمرن برعيها على ما يكلفونه من القيام بأمر أمتهم، ولأن في مخالطتها ما يحصل لهم من الحلم والشفقة إذا صبروا على رعيها وجمعها بعد تفرقها في المرعى ونقلها من مسرح إلى مسرح ودفع عدوها من سبع وغيره.
والحكمة من رعي الأنبياء للغنم قبل النبوة: أن يحصل لهم التمرن برعيها على ما يكلفونه من القيام بأمر أمتهم، ولأن في مخالطتها ما يحصل لهم من الحلم والشفقة إذا صبروا على رعيها وجمعها بعد تفرقها في المرعى ونقلها من مسرح إلى مسرح ودفع عدوها من سبع وغيره.
حديث شريف
حديث ٢٠٩٥ في قصة المنبر والجذع الذي كان يخطب عليه " فلما كان يوم الجمعة قعد الرسول صلى الله عليه وسلم على المنبر فصاحت النخلة التي كان يخطب عندها حتى كادت أن تنشق فنزل الرسول صلى الله عليه وسلم حتى أخذها فضمها إليه فجعلت تئن أنين الصبي الذي يسكت حتى استقرت.
قال الراوي: بكت على ما كنت تسمع من الذكر.
قال الراوي: بكت على ما كنت تسمع من الذكر.

