الصلاة..
A
فرض الله الصلاة أولا خمسين صلاة ثم خفف عن عباده،فالأصل خمسون وما نحن فيه تخفيف.
وفي هذا دليل على عظم مكانة الصلاة عند الله تعالى وحاجة العبد لها.
فلو كانت خمسين فرضا
لكنا نصلي بمعدل أكثر من فرضين في كل ساعة من أربع وعشرين ساعة.
وهذا يجعلك تتأمل - وفقك الله-
قيمة الآخرة ونصيبها عند الله في حياة المؤمن.
ماذا سيبقى من مشاغل الدنيا بعد خمسين صلاة في كل يوم.
وقد نسخ الله الأمر بالخمسين.
لكن منزلة الصلاة عند الله لم تنسخ.
وحظ الآخرة في قلوب أوليائه لم ينسخ.
وفاقتك للقرب من ربك باقية.
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)