" القلادة الثانية والخمسون والثالثة والخمسون "
" القلادة الثانية والخمسون "
يا حفيدة أمهات المؤمنين؛ في الحجاب إغاظة الكفار وأذنابهم، فهم يريدون تمزيق الحجاب حتى تقع المسلمة في مستنقع الرذيلة، وتطوي بساط الفضيلة، قال «غلادستون» رئيس وزراء بريطانيا: «لن يستقيم حالنا في الشرق ما لم يرفع الحجاب عن وجه المرأة، ويغطى به القرآن» ويقول -أخزاه الله-: «ما دام هذا القرآن موجودًا في أيدي المسلمين، فلن تستطيع أوروبا السيطرة على الشرق، ولا أن تكون هي نفسها في أمان»، فلا تدعي أحلامهم وأمانيهم تتحقق.
" القلادة الثالثة والخمسون "
الحجاب الشرعي تحل بلباس التقوى، قال تعالى: " قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآَتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ " [الأعراف: 26].
قالت أم البنين: «ما تحلى المتحلون بشيء أحسن عليهم من عظم مهابة الله في صدورهم».
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)