" القلادة الخامسة والعشرون والسادسة والعشرون "
حجابك يا عفيفة : يدفع الشرور والمصائب بطاعة الله -عز وجل- وامتثال أمره، فإن المعاصي تزيل النعم، وتجلب النقم، قال -تعالى- : "كُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ" [العنكبوت: 40] .
قلادة إيمانية تكسوها المهابة والعزة.. المسلمة تعلم أن الحجاب إيمان، فقد خاطب الله -عز وجل- المؤمنات : "وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ" و "نِسَاءِ الْمُؤْمِنِي" فمرحى لك أن يخاطبك الله بهذا الاسم الجميل، وهذه الصفة العظيمة .
مختارات
-
أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ
-
" نعمة الرجلين "
-
" مجمل أحوال الأمة "
-
معاني الفتنة في القرآن الكريم
-
" الأبنــاء "
-
علاج الهموم (1)
-
" مشهد الحساب "
-
" سعد بن معاذ - هنيئا لك يا أبا عمرو "
-
شرح دعاء " اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت. فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
-
اسم الله الوهاب 1