" أثـر العلـم "
" أثـر العلـم "
«العلم يجفل صاحبه ويقلقه عن حالة السكون ويحركه نحو التمرد على الهواتف الصوارف وقواطع الطريق» (نحو المعالي) وفي الزمن القديم أيام عمر بن عبد العزيز كانت هناك مشاكل مشابهة لما نحن عليه، وإحباط وحالة حزن ترهق المؤمنين بسب الفتن والمظالم التي تراكمت، فعالجها عمر بالعلم كما عالجها بالعدل وبانتصابه قدوة للأمة في التجرد وابتذال النفس، فكتب لكل والٍ من ولاته أن «أما بعد: فمُرْ أهل الفقه والعلم من عندك فلينشروا ما علمهم الله في مجالسهم ومساجدهم».
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)