من أقوال د. أبو بكر القاضي
حكمــــــة
أخشى أن تتقلص همومنا الدينية في رقعة الدنيا الضيقة..
حتى في تعبدنا ودعوتنا ﻻ يشغلنا إﻻ الدنيا تمكينا وعلوا..
ﻻبد أن نجدد معنى الخوف من الآخرة وأهوالها والرجاء فيها وفي نعيمها ووراثة اﻷرض في الجنة
حتى تنصبغ اﻷعمال بتلك الصبغة..
أخروية ذلك الدين معنى ﻻبد أن يتألق ويتجدد في أبصارنا دائما حتى في آتون الصراع
" قال الذين يظنون أنهم مﻻقوا الله "
حكمــــــة
" اذهب أنت وأخوك بآياتي وﻻ تنيا في ذكري "
اذهب> تحرك الداعية وانتشاره وميدانيته
أنت وأخوك> تحطيم الفردية و بناء العمل الجماعي و اﻷخوة اﻹيمانية
بآياتي-> المنطلق المنهج من الوحي القرآن والسنة شارحة ومفسرة
وﻻ تنيا-> مواجهة للكسل والضعف والعجز بالهمة العالية
في ذكري --> العبادة ﻹقامة الذكر ربانية و حبا وشوقا..