من أقوال الشيخ د. عبد الله بلقاسم
A
حكمــــــة
في الصحيحين....
ويَبْقى رَجُلٌ مُقْبِلٌ بوَجْهِهِ على النّارِ وهو آخِرُ أهْلِ الجَنَّةِ دُخُولًا الجَنَّةَ، فيَقولُ:
أيْ رَبِّ، اصْرِفْ وجْهِي عَنِ النّارِ، فإنّه قدْ قَشَبَنِي رِيحُها، وأَحْرَقَنِي ذَكاؤُها.....الحديث.
رجل دعا ربه في أشد أهوال القيامة وهو على شفير جهنم
فنفعه دعاؤه نجى به من النار ودخل الجنة.
فلا أنفع للعبد في كل أهواله من دعاء ربه والاستغاثة به والشكوى إليه كقول هذا (قشبني ريحها وأحرقني ذكاؤها).
فالتوفيق أن يلهم العبد بث الشكوى والتوجع لربه قدر ما تسعفه الكلمات.
ويَبْقى رَجُلٌ مُقْبِلٌ بوَجْهِهِ على النّارِ وهو آخِرُ أهْلِ الجَنَّةِ دُخُولًا الجَنَّةَ، فيَقولُ:
أيْ رَبِّ، اصْرِفْ وجْهِي عَنِ النّارِ، فإنّه قدْ قَشَبَنِي رِيحُها، وأَحْرَقَنِي ذَكاؤُها.....الحديث.
رجل دعا ربه في أشد أهوال القيامة وهو على شفير جهنم
فنفعه دعاؤه نجى به من النار ودخل الجنة.
فلا أنفع للعبد في كل أهواله من دعاء ربه والاستغاثة به والشكوى إليه كقول هذا (قشبني ريحها وأحرقني ذكاؤها).
فالتوفيق أن يلهم العبد بث الشكوى والتوجع لربه قدر ما تسعفه الكلمات.
حكمــــــة
(ولا أقسم بالنفس اللوامة)
هل تلاحقك نفسك بالعتاب
والملامة؟
هل تؤلمك المراجعة والشعور بالندم؟
هل يتعبك التفكير فيما قلت وفعلت؟
أبشر هذا علامة الإيمان والسعادة !
قال الحسن رحمه الله
في معنى اللوامة:
هي النفس المؤمنة؛ إنَّ المؤمن واللهِ ما تراه إلَّا يلوم نفسه: ما أردت بكلامي؟ ما أردت بأكلتي.
قال ابن القيم رحمه الله:
وكل نفس لوامة فالنفس السعيدة تلوم على فعل الشر وترك الخير فتبادر إلى التوبة
هل تلاحقك نفسك بالعتاب
والملامة؟
هل تؤلمك المراجعة والشعور بالندم؟
هل يتعبك التفكير فيما قلت وفعلت؟
أبشر هذا علامة الإيمان والسعادة !
قال الحسن رحمه الله
في معنى اللوامة:
هي النفس المؤمنة؛ إنَّ المؤمن واللهِ ما تراه إلَّا يلوم نفسه: ما أردت بكلامي؟ ما أردت بأكلتي.
قال ابن القيم رحمه الله:
وكل نفس لوامة فالنفس السعيدة تلوم على فعل الشر وترك الخير فتبادر إلى التوبة