من فضائل التعليم والبلاغ..
أنك تجد الرجل في الستين من عمره قد صلى آلاف الصلوات خلف الأئمة وهم يصلون صلاة صحيحة ويقرأون الفاتحة قراءة سوية ومع ذلك فهو يلحن لحن جليا في الفاتحة و يسيء في صلاته.
فيجلس مجلسا واحدا في حلقة قرآن فيتلقن الفاتحة فيقيم لسانه بها في جلسة واحدة مع أنه يسمعها صحيحة منذ عشرات السنين من أئمة القرآن ومتقنيهم.
ويجلس مجلسا في صفة الصلاة فتستقيم صلاته التي بقيت منقوصة رغم رؤيته آلاف المرات للأئمة وهم يصلون.
هذه بركة العلم وتعلمه وتعليمه. والبلاغ:
أنك تجد الرجل في الستين من عمره قد صلى آلاف الصلوات خلف الأئمة وهم يصلون صلاة صحيحة ويقرأون الفاتحة قراءة سوية ومع ذلك فهو يلحن لحن جليا في الفاتحة و يسيء في صلاته.
فيجلس مجلسا واحدا في حلقة قرآن فيتلقن الفاتحة فيقيم لسانه بها في جلسة واحدة مع أنه يسمعها صحيحة منذ عشرات السنين من أئمة القرآن ومتقنيهم.
ويجلس مجلسا في صفة الصلاة فتستقيم صلاته التي بقيت منقوصة رغم رؤيته آلاف المرات للأئمة وهم يصلون.
هذه بركة العلم وتعلمه وتعليمه.
مختارات