من الخراسانية للشيخ الطريفي 4
4 - الناظر في علم الكلام كخائض البحر على لوحٍ ؛ يُحسن بدايته، ويتيه عن نهايته، ومن استمر بالسّير فيه: فإما أن يغرق أو يتحيَّرَ ويتيهَ، وإما أن يتداركه الله ويرجع ...ولكن من دخل علم الكلام لا يسلم من بقاياه ...[الخراسانية ص ٥٧]
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)