طريقة أهل الكفر والعناد في معارضة الأنبياء وأتباعهم - مجرد (سبوبة)
المشكلة الأخطر في نظري من أن يكون الدين لدى البعض مجرد (سبوبة) أو صفقة يشترون بها عرضا من الدنيا قليل أن يصير الدين مجرد وظيفة راتبة جافة جامدة أن يتحول إلى أكل عيش (وأحيانا جاتوه) وأن يصبح من بيدهم هذا العيش أو الجاتوه هم فقط المتحكمين في الآكلين بدينهم فالحلال هو ما أحب من بيدهم العيش والجاتوه.. والحرام هو ما كرهوه والواجب هو ما أرادوه والمسموح هو ما أباحوه والمحظور هو ما منعوه وللآكل بدينه دور واحد فقط شرعنة كل ما سبق.. وكيف لا يفعل؟ إنه في النهاية لا يرى نفسه إلا كموظف مجرد موظف {قُلْ مَا سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} [سبأ 47]
مختارات
-
لا يدخل الجنة خبيث
-
" آداب الطعام "
-
" سير المتقين وأخبارهم "
-
آفة الهوى
-
س 7: إذا طهرت الحائض أو النفساء قبل الفجر ولم تغتسل إلا بعد الفجر هل يصح صومها أم لا؟
-
استدلال القرآن بالآيات الكونية
-
" تيسير سبل الكسب الحلال أمام المسلم : الصناعة "
-
" الصلاة قرة عيون المحبين, وسعادة الخاشعين "
-
الْغَفَّارُ الَغَفُورٌ
-
شرح : ( لفظ الجلالة: الله عزّ وجلّ )