" عقبة الفحشاء والمنكر "
" عقبة الفحشاء والمنكر "
الفحشاء : هي الفعلة الفحشاء، والخصلة الفحشاء، وهي ما ظهر قبحها لكل أحد، واستفحشها كل عقل سليم، ولهذا فُسِّرَتْ بالزنا واللواط، وسماها الله فاحشة لتناهي قبحها وكذلك القبيح من القول يسمى فحشًا، وهو ما ظهر قبحه جدًا من السب القبيح والقذف ونحوه .
وأما المنكر : فهو الفعل المنكر الذي تَسْتَنْكره العقول والفطر السليمة؛ قال تعالى : "إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ" [النحل: 90] .
مختارات
-
قراءة سورة البقرة والاستغفار بنية الزواج?
-
حديث: (من ذكرت عنده فلم يصل علي فقد شقي)?
-
ازدياد الخطر على الأقصى بعد الكذبة الصهيونية
-
سرية يَوم الرَّجيعِ .
-
" الحرص على فضائل الأعمال "
-
" طريق الخلاص من آفات اللسان "
-
خطر الفتوى من غير علم
-
" العَـــــدْل "
-
اسم الله التواب والتعبد لله به
-
كلمة مختصرة في فضل عشر ذي الحجة