" الرازق "
" الرازق "
الرقم | الاسم | الدليل من القرآن أو السنة | ورد ذكره في القرآن الكريم |
74 | "أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ" [المؤمنون: 72] | 5 مرات |
المفيضُ على جميع عباده، الذي خَلَقَ الأرزاق وأعطاها الخلائق وأوصلها إليهم .
الرزق هو كل ما يُنتفع به، وأعظم رزق يرزقه الله لعباده هو الجنة؛ حيث سماها رزقا؛ "قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا" [الطلاق: 11] .
ورد الاسم في القرآن بصيغة الجمع أحدها كان في دعاء عيسى عليه السلام : "وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيرُ الرَّازِقِينَ" [المائدة: 114] .
أثر الإيمان بالاسم :
- رزق الله تعالى للعبد نوعان :
- الأول : رزق عامٌّ يشمل البَرَّ والفاجر؛ وهو رزق الأبدان .
- الثاني : رزق خاصٌّ وهو رزق القلوب بالإيمان والعلم والرزق الحلال الذي يعين على صلاح الدين .
- من أسباب الرِّزق والبركة تقوى الله؛ "وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آَمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ" [الأعراف: 96]، وقال تعالى : "وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ" [الطلاق: 2، 3] .
- ثم تتوالى الوعود الإلهية بالرِّزق للمتقين؛ "وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا" [الجن: 16] .
- ويتكرر المعنى في مواضع عديدة كدلالة على ارتباط الرزق بطاعة الله وتقواه؛ "وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ" [المائدة: 66] .
- والعكس صحيح؛ فالمعصية تُنقص الرزقَ والبركة؛ "ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ" [الروم: 41] .
مختارات
-
المرء حيث يجعل نفسه
-
الأصل العشرون : " ومن كل شىء خلقنا زوجين لعلكم تذكّرون ففروا إلى الله "
-
" العلم بحقيقة الوقت "
-
" رسالة إلى كل زوجة "
-
" حفظ السر والوفاء بالعهد "
-
شرح الأسماء الحُسنى (22) المعطـي عزّ وجلّ.
-
مثل النبي صلى الله عليه وسلم في دعوته لأمته
-
" الفحش والبذاءة "
-
اللسان
-
إخباره -صلى الله عليه وسلم- بتطاول الفقراء في البنيان، خروج الخوارج، وذكر بعضا من معجزاته عليه الصلاة والسلام