" لأن تلقى الله حانثًا خيرٌ من أن تلقاه قاتلاً "
" لأن تلقى الله حانثًا خيرٌ من أن تلقاه قاتلاً "
جاء في كتاب "تاريخ الخلفاء" لجلال الدين السيوطي رحمه الله (ص320) في ترجمة الخليفة العباسي أبي العباس عبد الله المأمون بن هارون الرشيد – رحمه الله تعالى – عن إبراهيم بن سعيد الجوهري قال : «وقف رجل بين يدي المأمون قد جنى جناية ، فقال له : والله لأقتلنك , فقال : يا أمير المؤمنين بأنَّ عليَّ ، فإن الرفق نصف العفو , قال : كيف وقد حلفت لأقتلنك ؟ فقال : لأن تلقى الله حانثًا خير من أن تلقاه قاتلاً , فخلى سبيله» .
مختارات
-
" لا تطلب الجزاء "
-
" المَعْلم التاسع : إشعارهم بالمحبة وملاطفتهم "
-
الرحمه
-
" في الكسب الحلال "
-
" السهر مصيبة كبيرة "
-
أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ؟
-
مباركينَ رمضان...!
-
" تاسعًا : يحب الله التقي الغني الخفي "
-
تابع " الأعمال المثقلة للميزان : العمل الثامن عشر : العمل بأحب الأعمال إلى الله تعالى وأفضلها "
-
تابع " الإحسان "