" السابق اليوم من غُفر له "
" السابق اليوم من غُفر له "
جاء في كتاب (الجليس الصالح) للكافي (4/60-61): عن المدائني قال: «خطب عمر بن عبد العزيز الناس بعرفة، فقال بعد أن حمد الله وأثنى عليه:
أيها الناس، إنكم قد جئتم من القريب والبعيد، وأنضيتم الظهر، وأخلقتم الثياب، وليس السابق اليوم من سبقت راحلته أو دابته، ولكن السابق اليوم من غفر له».