شرح (الدعاء لـمن صنع إليك معروفا)
الدُّعَاءُ لِـمَنْ صَنَعَ إلَيْكَ مَعْرُوفاً
(جَزَاكَ اللهُ خَيْراً)
صحابي الحديث هو أسامة بن زيد رضى الله عنهما.
والحديث بتمامه؛ هو قوله صلى الله عليه وسلم (مَنْ صُنِع إليه معروف، فقال لصاحبه: جزاك الله خيراً، فقد أبلغ في الثناء).
قوله:(جزاك الله خيراً)أي: خير الجزاء، أو أعطاء خيراً من خيري الدنيا والآخرة.
قوله: (فقد أبلغ في الثناء) أي: بالغ في أداء شكره، وذلك أنه اعترف بالتقصير، وأنه ممن عجز عن جزائه وثنائه، ففوض جزاءه إلى الله، ليجزيه الجزاء الأوفى.
قال بعضهم: إذا قصرت يداك بالمكافأة، فليطل لسانك بالشكر والدعاء
مختارات
-
اسم الله الشهيد 1
-
طرد الفراغ والحزن
-
أنماط: (59) نمط الأخ جنب الحيط
-
نصائح وتوجيهات في تربية البنات
-
رذاذ السماء
-
" الأعمال المثقلة للميزان : العمل الأول : الإخلاص في القول والعمل "
-
" الأسباب الصارفة عن التوبة "
-
النسمة الثالثة: عندما يفرح الرب (3)
-
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ
-
" رسالة إلى الطبيب "