(وتولى عنهم....)
A
بلا مبالغة ولا تكلف في الاستنباط
أحضر في قلبك عناية الله بعبده يعقوب عليه السلام حتى في خطواته المحزونة حين قام من بين أهله وأولاده.
تأمل كيف أن الله سبحانه ذكرها وقصها لأمة جاءت بعد ذلك القيام بأكثر من ألفي عام
أحزان المؤمنين ودموعهم ليس مجرد ذكريات تذهب في السراب
حزنك قبل عشر سنين أو عشرين أو ثلاثين عاما
نسيته أنت ربما.
لكن الله تعالى لم ينسه.
ولن ينساه ولو بقيت الدنيا مليون عام
فسيأتي يوم تعرف فيه كيف أن ربك ادخر لك حزنك ودموعك
ليكفر به عن خطيئتك.
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)