أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ
{أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ} [الحجرات:2]
ذلك والله من أعظم ما ينبغي للمرء أن يحمل همه وينتبه إليه؛ أن ترتكب شيئا تحسبه هينا وتستصغره عينك وتستقله نفسك وهو عند الله عظيم.
ولقد كاد الأخيار أن يهلكوا وتمحق أعمالهم لأجل شيء مثل هذا؛ درجة صوت جاوزت ما ينبغي لها، وارتفعت على صوته الشريف جهرا له بالقول كما يجهر الخلق بعضهم لبعض؛ كادت أن تحبط ما قدموا من عمل فما بالك بمن يسيء الأدب معه ومع شرعته ويدمن التقديم بين يديه والتعالي على هديه وسنته؟!
مختارات
-
" الجنة ونعيمها وصفة أهلها "
-
معاداة الدين سبيل الهالكين
-
اسم الله الحي 2
-
غَزوةُ بني النَّضيرِ .
-
النسمة السابعة - واشوقاه رسول الله - (5)
-
" الرب "
-
" هدي النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه والسلف الصالح وأقوالهم في العفو والحلم "
-
الـومـضـة الـرابـعـة : وتزودوا
-
كلمات منتقاه من محاضرة لفضيلة الشيخ محمد صالح المنجد 2
-
الحروف المهيّئة في القرآن