اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري
أكرمني الله تعالى وله المنة، بالجلوس إلى طبيبٍ في العلاج الطبيعي، وقف حياته على رعاية المعاقين، وسرد عليّ قصص الذين لا سمع لهم ولا بصر، ومدى الرهق العظيم الذي يجدونه في التعامل مع الأشياء..وتلمس الكون من حولهم!
وجعل يتكلم وفي نفسي تتكلم خفقات شاكرة ترجف من التقصير في شكر هذه النعم المترادفة من رب العالمين..
وتذكرت دعاء سيدنا أبي القاسم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم في أذكار الصباح والمساء: اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري لا إله إلا أنت "...
وعلمت بعض معاني تخصيص هاتين النعمتين بسؤال العافية؛ إذ كيف تكون حياة من حُبِس عنه السمعُ فلا يسمع، وحُجِب عنه البصرُ فلا يُبصر؟!
اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني.
اللهم أعنِّي على ذِكْرك وشكرك وحُسْن عبادتك.
مختارات
-
اسم الله الرقيب 1
-
لليل سهام هي مسك الختام
-
(( القُدُّوس )) تبارك وتعالى
-
" القلادة الحادية عشر "
-
اسم الله الفتاح 2
-
النقد البنّاء
-
شرح دعاء" اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت، الأحد، الصمد، الذي لم يلد، ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد "
-
مراتب الحسد الثلاثة
-
" أصناف الناس ( صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ ) "
-
في رحاب قوله تعالى.. رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّار