" آداب الثياب "
" آداب الثياب "
أدبني الإسلام بأن أختار أحسن الألوان من الثياب، وهو الأبيض، مع جواز الأحمر والأخضر والأصفر والأسود، وجوازه من قطنٍ وكتانٍ وشعرٍ وصوفٍ وغيرها إلا الحرير.
وفي حديث صحيح رواه الحاكم والنسائي: «البسوا البياض فإنها أطهر وأطيب، وكفنوا فيها موتاكم».
وأدبني بألا أسبل ثوبي أسفل الكعبين أجره خيلاء، فهو حرام.
وأن أصلح من شأني لأبدو في هيئةٍ مقبولةٍ وجميلة، ففي حديثٍ رواه أبو داود بإسناد حسن: «إنكم قادمون على إخوانكم، فأصلحوا رحالكم، وأصلحوا لباسكم، حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس».
ويستحب التوسط في اللباس، وترك الترفع فيه تواضعًا.
وإذا لبست جديدًا قلت كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له» [رواه أبو داود والترمذي وحسنه].
مختارات
-
" تأمل .. كيف انبهروا ! "
-
" هيلين كيلر.. أعجوبة التحدي ! "
-
" استغفر بصدق ولا تعجز "
-
الجزاء من جنس العمل
-
الأحاديث التي لاتثبت في شعبان
-
" أدب الصبر على المرض "
-
المُعين الأول: حب القرآن
-
رعاية عقول الشباب
-
أنماط: (43) نمط العنصري
-
قال تعالى: ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ