" القلادة الرابعة والأربعون والخامسة والأربعون "
يا أخية : تستري بالعفاف -سترك الله بالإيمان- فإن الحجاب يصون ويحفظ من النظرات المسمومة الصادرة من مرضى القلوب، وكلاب البشر، وسفلة القوم، ويقطع الأطماع المسعورة، فإنما يريد المرجفون في الأرض بالمرأة المسلمة شرًا، كما قال تعالى : "وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا" [النساء: 27] .
التزامك بالحجاب الشرعي فيه محبة الخير للمسلمين، فكم من شاب تاه وضاع بسبب نظرة إلى امرأة متبرجة، أترضين أن يكون أخوك ذلك المسكين ؟ الذي ضاعت حياته، ولطخ صحائفه بالمعاصي ؟
حور حرائر ما هممن بريبة كضباء مكة صيدهن حرام
مختارات
-
" الاستغفار خصوصية للمؤمنين "
-
إسلام حمزة بن عبد المطلب رَضي اللهُ عنه .
-
أيها القلب اطمئنّ ... "الحفيظ"
-
" القهـار "
-
القاعدة الرابعة والثلاثون: (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)
-
" من العلاقات الشيطانية التى توقع الإنسان فى الحرام : العشق الشيطاني "
-
أم معبد الخزاعية
-
كيف يحدث كسوف الشمس؟
-
" بداية الإنسان ونهايته "
-
المسائل من 15 حتى 21