" القلادة السابعة عشر "
" القلادة السابعة عشر "
كثرت عليك القلائد، ومن أحق منك بذلك وأولى.. من ثمرات الحجاب نشر الفضيلة وقمع الرذيلة، وذلك بإحياء سنة اندثرت أو هجرت أو ضيعت.. قال صلى الله عليه وسلم : «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا» [رواه البخاري] .
وعلى عكس ذلك من تدعو إلى التبرج والسفور فيلحقها إثمها، وإثم من تبعها، هذه امرأة أتت إلى مجتمعها أو مدرستها أو قريتها ونشرت حجابًا فيه من الزينة والفتنة حتى لحقها من حولها. فكم عليها من الذنوب جراء نشر هذه المعصية والعياذ بالله .
قال الشاطبي -رحمه الله- : «طوبى لمن مات وماتت معه ذنوبه، والويل لمن مات وبقيت ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة» .
مختارات
-
شرح (الدعاء عند إغماض الـميت )
-
سورة المائدة (هدف السورة: الوفاء بالعهود)
-
اتق الفتنه
-
استشارة إيمانية : غض البصر ...كيف تتعامل معه؟!؟
-
التابعون والتفسير
-
ليس في السنة ذكر خاص لركوب البحر?
-
الستر
-
السميع البصير العليم الخبير
-
حسن اختيار الزوجة
-
شرح دعاء " اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والهرم والبخل، وأعوذ بك من عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات"