" أبعدوا الأمل فجاء الفرج "
" أبعدوا الأمل فجاء الفرج "
دخل ذلك الشابُّ المستشفى إثرَ مرض شديد – نسأل الله السلامة والعافية وأن يشفى مرضى المسلمين – وبعدَ الفحوصات قرروا بعد الأمل في الشِّفاء فقال الطبيب لأمه المرافقة: خذي أغراضه فلا أمل في شفائه والعلم عند الله تعالى، فتأثرت الأم وتذكرت فلذة كبدها ومفارقته لها وباعتْ كلَّ ما تملك من ذهب وتصدقت بثمنه، وبعد أيام أبدى الطبيب لأمه أن هناك أملاً في شفائه وتحسنت حالته شيئًا فشيئًا حتى خرج بعد أيام سليمًا معافى، فحمد الجميع الله تعالى على شفائه ولطفه.
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)