التوجيهات في الجزء الثاني والعشرون
آية
الحذر من تأويل الأوامر الصريحة حسب ما تهواه النفس، ووجوب التسليم والانقياد لأوامر الشرع؛ فإنها من لوازم الإيمان بالله وبالرسول ﷺ، ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَٰلًا مُّبِينًا ﴾