التوجيهات في الجزء الثاني والعشرون
							
							 A 
						
						
										التوجيهات في الجزء الثاني والعشرون
					
					
											
									
				
										من أكثر من حمد الله في الدنيا حري أن يكون ممن يحمده في الآخرة، ﴿ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ ٱلَّذِى لَهُۥ مَا فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ وَلَهُ ٱلْحَمْدُ فِى ٱلْءَاخِرَةِ ۚ وَهُوَ ٱلْحَكِيمُ ٱلْخَبِيرُ ﴾
									
				
						
