التوجيهات في الجزء الثاني والعشرون
التوجيهات في الجزء الثاني والعشرون
كن محباً لهداية الناس لا لعذابهم، فذلك من أعظم ما يتخلق به الداعية الرباني، ﴿ قِيلَ ٱدْخُلِ ٱلْجَنَّةَ ۖ قَالَ يَٰلَيْتَ قَوْمِى يَعْلَمُونَ ﴿٢٦﴾ بِمَا غَفَرَ لِى رَبِّى وَجَعَلَنِى مِنَ ٱلْمُكْرَمِينَ ﴾