(الثناء المفصل المعلل أجمل من الثناء المجمل المرسل.)
A
في صحيح ابن حبان وصححه الأرنؤؤط
(عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها:
أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ لَبِسَ بُرْدَةً سَوْدَاءَ،
فَقَالَتْ عَائِشَةُ:
مَا أَحْسَنَهَا عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ
يَشُوبُ بَيَاضُكَ سَوَادَهَا، وَيَشُوبُ سَوَادُهَا بَيَاضَكَ،
فَبَانَ مِنْهَا رِيحٌ، فَأَلْقَاهَا، وَكَانَ يُعْجِبُهُ الرِّيحُ الطَّيِّبَةُ. )
فصلت وعللت أم المؤمنين سبب جمال البردة السوداء
إذا جبرت الخواطر بالثناء فاجعله مفصلا واذكر مواطن الحسن فيه يكن أبلغ أثرا...
وفي الحديث جماليات أذواق الصحابة في الألوان واللباس مع شظف العيش.....
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)