متحابون رغم الفراق...
A
في الصحيحين:
من السبعة الذين يظلهم الله في ظله
(ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه)
وتفرقا عليه:
قال الشراح أي: داوما على المحبة مع تفرق أبدانهما....
وهذه درجة خاصة
أكثر الناس ولو أحب في الله.
لكن يحبه طالما جمعتهم الدراسة أو الظروف أو العمل أو البلد
فإذا افترقا انطفأت المحبة.....
وهذا والله أعلم ليس داخلا في هذا الحديث الخاص.
وإن نال فضائل المحبة في الله الأخرى.
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)