من كتاب صفة الصفوة لابن الجوزي
عن محمد بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما :
"ما من عبادةٍ أفضل من عفَّة بطنٍ وفرجٍ، وما من شيءٍ أحبُّ إلى الله تعالى من أن يُسأل، وما يدفع القضاء إلَّا الدعاء، وإنَّ أسرع الخيرِ ثواباً البرّ، وإنَّ أسرع الشرِّ عقوبةً البغي، وكفى بالمرء عيباً أن يُبصر من الناس ما يعمى عنه من نفسه، وأنْ يأمر الناس بما لا يستطيع التحوُّل عنه، وأن يُؤذي جليسه بما لا يعنيه ".صفة الصفوة١/٣٦٣
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)