رحمات الرب
رحمات الودود وحنو اللطيف
حين تقرأ سورة الأحزاب وتجد في مفتتحها ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا) [سورة اﻷحزاب : 1] هل تتخيل ؟ بأي قلب تلقى النبي صلى الله عليه وسلم قول ربنا " اتق الله " فبعض الناس تأخذه العزة بالإثم حين يسمعها ويراها توبيخا له .
فتتخيل سورة شديدة التوجيهات للنبي فتفاجا برحمات الودود وحنو اللطيف فهي أكثر سور القرآن تعظيما لقدر النبي ورعاية لحاله وحال بيته (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) [سورة اﻷحزاب : 56]
إنها تربية الرب لنبيه فاللهم هذبنا وأدبنا وعلمنا وفهمنا عنك
مختارات
-
" جعفر بن أبي طالب - أشبهت خلقي وخلقي "
-
الديوث لا يدخل الجنة
-
" معالم على طريق التوفيق : السابع والعشرون : رفقاء الطريق "
-
شرح دعاء"اللهم اغفر لي ذنبي، وأذهب غيظ قلبي، وأعذني من مضلات الفتن"
-
اسـم الله البـارئ
-
الطبقة السابعة: أهل الإيثار والصدقة والإحسان.
-
شرط الطبيب الناجح
-
السبيل للصبر على نار الابتلاءات!
-
قصور العقل
-
علـو الهـدف