حرما امنا
(وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَىٰ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا ۚ أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَىٰ إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) [سورة القصص: 57]
كثير يعرض عن الالتزام مخافة المضايقات والتعرض للأذى مع علمه الحق (الهدى معك) وكثير يظن وكأن الأرض أرضه (أرضنا) فيأتي القرآن بالدليل الملموس المشاهد بأن الله المؤمن أمان كل خائف ألم تروا (حرما آمنا) فكن على يقين بأن الله وحده الذي يؤمن روعاتك ولا تخش من ذي العرش إقلالا (يجبى إليه ثمرات كل شيء رزقا من لدنا) فعلاجنا في اليقين بالرزاق ذي القوة المتين
مختارات
-
" عمل الخير "
-
علاج الرياء
-
شرح دعاء "اللهم إني أسألك الجنة وأستجير بك من النار (ثلاث مرات)"
-
الشفاعة أو الوساطة بين الناس بالخير
-
الأشياء الصغيرة
-
" من أحصاها ؟ "
-
رمضان أعمار كثيرة!!
-
الصدق.. طريقك لثقة الآخرين
-
حال المسلم في رمضان بين الواقع والمأمول
-
سورة يوسف (هدف السورة: الثقة بتدبير الله (إصبر ولا تيأس)