" بين طريق الخير وطريق الشر "
" بين طريق الخير وطريق الشر "
علمني الإسلام أن أبادر إلى الأعمال الحسنة والمشاريع الخيرة، التي تبعث بدورها النور في نفوس الخيرين فيشاركون في تنمية هذه الأعمال والمشاريع، فيعم الخير والتعاون والإصلاح في المجتمع الإسلامي، ويكون للفاعل الأول أجر من وافقه وتابع عمله .
وعلمني في مقابلة أن أتجنب الشر وتبعاته، فإن فتح باب للشر يفتح عيون ذوي النيات السيئة فيقتحمونه ويزيدون منه، ويكون وزر هذه الأعمال كلها على الفاعل الأول، حتى يوم القيامة، فتتشكل عليه جبال من الأوزار .
وانظر إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم المتفق عليه : «ليس من نفسٍ تقتل ظلمًا إلا كان على ابن آدم الأول كفل منها، لأنه كان أول من سن القتل» .
مختارات
-
اسم الله العفو 2
-
قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ
-
" تيسير سبل الكسب الحلال أمام المسلم :إحياء الموات "
-
اما شاكر واما مبدل فمن انت ؟
-
" القلادة الرابعة والعشرون "
-
رمضان وسمو المعاني!
-
مثل الذي يتعلم العلم، ثم لا يحدث به
-
الإصلاح بين الناس
-
ولعلك تعرف شيئًا من حلم
-
«خذوا شهادتي وأعطوني زوجًا»