(والكاظمين الغيظ)
A
كل مسلم له حظ من هذه الآية
فلا تستقيم الدنيا لأحد
فيرى العبد ولا بد كل يوم ما يغيظه في بيته وحيه والشارع والسوق والعمل ويشاهد ويقرأ ويسمع ما يغضبه وفي أكثر أحواله يكظم غيظه ولو تعثر مرة أو مرتين فهو في غالب الحال كاظم لغيظه
والدنيا مترعة بأسباب الغيظ
والمؤمن يتقلب في نعمة الله في كل غيظ يجتازه
في السيارة في المجلس في المحادثة في المكالمة في تصرفات الأقارب والجيران
بل حتى المسجد
تجد ما يغيظك فيه وتكظمه.
مختارات
احتفظ بمحتوى الكلم الطيب في جوالك واستمتع بقراءته في أي وقت دون اتصال بالانترنت (تنزيل التطبيق)

