ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم
A
ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم
قال علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس: (ثم لآتينهم من بين أيديهم) أشككهم في آخرتهم، (ومن خلفهم) أرغبهم في دنياهم (وعن أيمانهم) أشبه عليهم أمر دينهم (وعن شمائلهم) أشهي لهم المعاصي.
والمراد جميع طرق الخير والشر
والمراد جميع طرق الخير والشر