التوجيهات في الجزء الحادي عشر
التوجيهات في الجزء الحادي عشر
ما يخفيه الإنسان هو الباعث له على أعماله الظاهرة، ﴿ ۖ وَمِنْ أَهْلِ ٱلْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا۟ عَلَى ٱلنِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ ﴾