التوجيهات في الجزء السادس
التوجيهات في الجزء السادس
كل ما حرمه الله تعالى ففي تحريمه المصلحة العاجلة والآجلة، فكن مستسلماً، راضياً بحكم الله تعالى، ﴿ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْمَيْتَةُ وَٱلدَّمُ وَلَحْمُ ٱلْخِنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ ٱللَّهِ بِهِۦ ﴾