الوضاعون الجدد..
A
الوضاعون الجدد..
لما اعتاد الناس على التثبت في الأحاديث وصاروا يسألون عن الصحيح والضعيف منها
انتقل الكذابون إلى الكذب على العلماء وائمة السلف فيقول قال الحسن البصري قال الشافعي قال ابن القيم ونحو ذلك
مما يصعب معه التثبت والرجوع للمصادر مع ما في النقل عنهم من التساهل
وتختلف مقاصدهم كما اختلفت مقاصد الوضاعين الأولين في الحديث.
والكذب على الأئمة وإن كان دون الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم
لكن له آثار شنيعة في تبديل الشريعة والدين.
والحل:
هو التثبت في كل ما ينسب لأي عالم أو إمام قبل النشر وإشاعة هذا الشرط بين الناس.
وقد روى الترمذي بإسناده من طريق
عبدان بن عثمان يقول: سمعت عبد الله بن المبارك، يقول: الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء.
انتقل الكذابون إلى الكذب على العلماء وائمة السلف فيقول قال الحسن البصري قال الشافعي قال ابن القيم ونحو ذلك
مما يصعب معه التثبت والرجوع للمصادر مع ما في النقل عنهم من التساهل
وتختلف مقاصدهم كما اختلفت مقاصد الوضاعين الأولين في الحديث.
والكذب على الأئمة وإن كان دون الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم
لكن له آثار شنيعة في تبديل الشريعة والدين.
والحل:
هو التثبت في كل ما ينسب لأي عالم أو إمام قبل النشر وإشاعة هذا الشرط بين الناس.
وقد روى الترمذي بإسناده من طريق
عبدان بن عثمان يقول: سمعت عبد الله بن المبارك، يقول: الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء.