من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
السجود صلاةٌ وحده! فيها ذلك الخضوع الساجد والنَّفس المبتهل والحرف المخبت الأواه، واللسان الذي يؤذن في محراب الطمع بحاجاته، ولهفة الشوق بأنات النجوى وهمهمات الشكوى!
وليس عجيبًا أن اشترط بعض الفقهاء لسجود التلاوة ما يُشترط للصلاة؛ من الطهارة ونفي الخبث واستقبال القبلة، وعللوا ذلك " بأنه صلاة أو في معنى الصلاة".
وليس عجيبًا أن اشترط بعض الفقهاء لسجود التلاوة ما يُشترط للصلاة؛ من الطهارة ونفي الخبث واستقبال القبلة، وعللوا ذلك " بأنه صلاة أو في معنى الصلاة".