الزهد الكبير للبيهقى 2
الزهد الكبير للبيهقى 2
« أيها الناس، إنكم لم تخلقوا للفناء وإنما خلقتم للبقاء، وإنما تنقلون من دار إلى دار كما نقلتم من الأصلاب إلى الأرحام، ومن الأرحام إلى الدنيا ومن الدنيا إلى القبور، ومن القبور إلى الموقف ومن الموقف إلى جنة أو نار »