الزهد الكبير للبيهقى 1
A
الزهد الكبير للبيهقى 1
« الزاهد من لم ير الدنيا وأهلها وما فيها، وإنما يرى الله وحده، فإذا كان كذلك لم يأخذ منها شيئا إلا من يد الله عز وجل »