من أقوال د. فريد الأنصاري
من أقوال د. فريد الأنصاري
“كانت الطفولة تستغيث ربها.. !
وتجأر إليه فزعا من الموت الرهيب.. !
هذا النور الصغير الصافي المتدفق مثل جدول البستان، من عيون لا يد لها ولا رجل في إيقاد أوزار الحرب وفتنتها..
كيف تكون هي أول من يصطلي بنارها وكلها أمل فى الحياة.. !؟
أي شيطان هذا الذى أملى على الإنسان اغتيال الجمال المشرق في هذه الوجوه اللطيفة..؟”