15. حياة السلف بين القول والعمل
							
							 A 
						
						
										15. حياة السلف بين القول والعمل
					
					
											
									
				
										ذم الركون إلى الدنيا والفرح بمتاعها: قال أبو حازم رحمه الله: عجبًا لقوم يعملون لدارٍ يرحلون عنها كلَّ يوم مرحَلة، ويدعون أن يعملوا لدارٍ يرحلون إليها كلَّ يوم مرحلة!. [صفة الصفوة 2/494]. 
									
				 
						
