فائدة
فائدة
استتار المضطرين واحتجاب أولياء الله المتقين
متى ما كان العبد صادقا في تدينه، طائعا لربه، واحتاج في لحظة من اللحظات إلى ما يُثبِّت الله به فؤاده على الحق أو يزيل عنه شَّكاًً، أويصرف عنه كيداً، بعد انعدام الأسباب وتعلق القلب برب الأرض والسماء، فقد تخرق له العادة وتحدث له الكرامة بإذن الله.