3. فوائد من كتاب أدب الدنيا والدين للماوردي
3. فوائد من كتاب أدب الدنيا والدين للماوردي
قال الله تعالى: {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا}. قال جميع أهل التأويل: معنى قوله {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا} أي لا يرائي بعمله أحدا، فجعل الرياء شركا؛ لأنه جعل ما يقصد به وجه الله تعالى مقصودا به غير الله تعالى.